كان صديقي يهم بالجلوس بالدرجه الأولى بالقطار
حينما وجد أن وضعية الكرسي الذي سيجلس عليه هو والكرسي الذي بجواره مقلوبه ليواجها الكرسيين خلفهم
فجلس و لم يقم بتعديل الوضعيه لمجيء رجل في العقد السادس من العمر
يرتدي الملابس الريفيه ليجلس بالكرسي المجاور له
ثم جاء زوج شاب و زوجته كان يبدو عليهما أنهما حديثي الزواج
ليجلسوا بالكرسيين المواجهين لهما .
وللأسف كانت الزوجه ترتدي بنطلون برموده قصير وبلوزه بحمالات
تكشف عن ذراعيها وصدرها حتى نصف صدرها تقريبا
فلم يلقي صديقي بالاً لهم وانشغل بقراءة الجريدة التي معه
ثم فوجئ بالرجل الريفي الكبير في السن والذي تبدو عليه علامات الوقار والاحترام
يرتكز بكوع ذراعه على عظمة فخذه واضعا ذقنه على قبضة يده في مواجهة الزوجه التي تجلس بالكرسي المواجه له
ونظرة عينيه مثبته نحو صدرها تكاد تخترقه لقرب المسافه
فجـأه تضايقت الزوجه و أثارت غضب زوجها
الذي قال للرجل : " احترم نفسك انت راجل كبير عيب اللي بتعمله ده وياريت تقعد عدل و تلف الكرسي "
فما كان من الرجل الريفي إلا أن قال للزوج الغاضب : " أنا مش هقولك احترم نفسك انت ، وعيب عليك تخلي مراتك تلبس عريان ،
انت حر يارب تخليها تمشي ملط مادمت انت قابل ، لكن هقولك انت ملبسها كده عشان نشوفها ونـتفرج عليها ،
ادينا بنتفرج عليها ، زعلان ليه بقه ؟
بص يابني اللي تقبل انه يكون مكشوف من جسم مراتك من حقنا كلنا نشوفه ،
واللي مستور من حقك انت لوحدك تشوفه ،
وان كنت زعلان اني مقرب راسي شويه اعمل ايه نظري ضعيف وكنت عايز اشوف كويس " .
وهنا لم ينطق الزوج وألجمت كلمات الرجل فمه واحمر وجه زوجته
خاصة بعدما تعالت أصوات الركاب إعجابا بالدرس الذي أعطاه الرجل الريفي للزوج الشاب
ولم يملك الزوج إلا أن قام من مكانه وأخذ زوجته وغادر عربة القطا ر
للأمانة منقول
حينما وجد أن وضعية الكرسي الذي سيجلس عليه هو والكرسي الذي بجواره مقلوبه ليواجها الكرسيين خلفهم
فجلس و لم يقم بتعديل الوضعيه لمجيء رجل في العقد السادس من العمر
يرتدي الملابس الريفيه ليجلس بالكرسي المجاور له
ثم جاء زوج شاب و زوجته كان يبدو عليهما أنهما حديثي الزواج
ليجلسوا بالكرسيين المواجهين لهما .
وللأسف كانت الزوجه ترتدي بنطلون برموده قصير وبلوزه بحمالات
تكشف عن ذراعيها وصدرها حتى نصف صدرها تقريبا
فلم يلقي صديقي بالاً لهم وانشغل بقراءة الجريدة التي معه
ثم فوجئ بالرجل الريفي الكبير في السن والذي تبدو عليه علامات الوقار والاحترام
يرتكز بكوع ذراعه على عظمة فخذه واضعا ذقنه على قبضة يده في مواجهة الزوجه التي تجلس بالكرسي المواجه له
ونظرة عينيه مثبته نحو صدرها تكاد تخترقه لقرب المسافه
فجـأه تضايقت الزوجه و أثارت غضب زوجها
الذي قال للرجل : " احترم نفسك انت راجل كبير عيب اللي بتعمله ده وياريت تقعد عدل و تلف الكرسي "
فما كان من الرجل الريفي إلا أن قال للزوج الغاضب : " أنا مش هقولك احترم نفسك انت ، وعيب عليك تخلي مراتك تلبس عريان ،
انت حر يارب تخليها تمشي ملط مادمت انت قابل ، لكن هقولك انت ملبسها كده عشان نشوفها ونـتفرج عليها ،
ادينا بنتفرج عليها ، زعلان ليه بقه ؟
بص يابني اللي تقبل انه يكون مكشوف من جسم مراتك من حقنا كلنا نشوفه ،
واللي مستور من حقك انت لوحدك تشوفه ،
وان كنت زعلان اني مقرب راسي شويه اعمل ايه نظري ضعيف وكنت عايز اشوف كويس " .
وهنا لم ينطق الزوج وألجمت كلمات الرجل فمه واحمر وجه زوجته
خاصة بعدما تعالت أصوات الركاب إعجابا بالدرس الذي أعطاه الرجل الريفي للزوج الشاب
ولم يملك الزوج إلا أن قام من مكانه وأخذ زوجته وغادر عربة القطا ر
للأمانة منقول